صوت صارخ فى البرية اعدوا طريق الرب اصنعوا سبلة مستقيمة(متى اصحاح 3 : 3)
- ان رسالة الكنيسة ( اباء وخدام )
-رسالة عظيمة فى مجتمعنا الحالى الدائم التغير والتطور
- هى رسالة الدعوة الى التوبة وحياة القداسة والتبشير بالحياة الافضل
-ومنذ ايام القديس يوحنا المعمدان قدمت الكنيسة كثيرا من القديسين الشهداءالذين كانوا ملحا للارض و نورا للعالم
-وفى الوقت الحاضر تحتاج الانسانية من الكنيسة ( اباء وخدام )الى زيادة الجهد والتعب والرعاية
-كى تؤكد اتجاهات الحب والتعاطف والسلام
- وتقضى على ما ساد فى الامم من ظلم واغتصاب وخطئية وفساد
- وها نحن نرى
- ظهورات سيدتنا وملكتنا كلنا ام النور السيدة العذراء مريم ..ديسمبر 2009
-وكأن الكنيسة ترفع صليبها وتعلن بشارتها المفرحة بعمل النعمة
-فى تجديد النفس وقدرة الروح على تغيير الحياة
- انها دعوة الى التسامح والمحبة والرجوع الى اللة
-مهما كانت ظروفنا الروحية او الاجتماعية او الاقصادية سيئة
-فقيم الكنيسة ومبادئها واهدافها واتجاهاتها لاتتغير مهما تغيرت قيم المجتمع
-و النفس البشرية محتاجة دائما فى كل عصر الى الخلاص وهذة النعمة
- والكتاب المقدس والاسرار المقدسة كافيان لهذة النعمة
- ان الاسرة فى كل مكان تحتاج الى خدمة قوية لكى تبعد عنها عوامل الهدم والانشقاق
- والشباب يحتاج الى صوت الكنيسة ليثبت فى الجهاد والطهارة والعفة
-والمسئولين والحكومات يحتاجون ان يسمعوامن الكنيسة صوت السلام والتعايش السلمى
-على ان هذا الصوت لا يصدر عهن الكنيسة ما لم يكن رجالها قدوة حسنة
-كما قال السيد المسيح ( انتم ملح الارض فاذا فسد الملح فبماذا يملح )
-وكما قال معلمنا بولس الرسول ( تمثلوا بى كما انا بالمسيح )
-فاذا سلك الرعاة والخدام
- كذلك وقدموا المسيح من خلال حياتهم كانت الخدمة مؤثرة ورابحة
-والعكس صحيح فان العثرة تبعد الناس عن طريق الملكوت
- ان رسالة الكنيسة ( اباء وخدام )
-رسالة عظيمة فى مجتمعنا الحالى الدائم التغير والتطور
- هى رسالة الدعوة الى التوبة وحياة القداسة والتبشير بالحياة الافضل
-ومنذ ايام القديس يوحنا المعمدان قدمت الكنيسة كثيرا من القديسين الشهداءالذين كانوا ملحا للارض و نورا للعالم
-وفى الوقت الحاضر تحتاج الانسانية من الكنيسة ( اباء وخدام )الى زيادة الجهد والتعب والرعاية
-كى تؤكد اتجاهات الحب والتعاطف والسلام
- وتقضى على ما ساد فى الامم من ظلم واغتصاب وخطئية وفساد
- وها نحن نرى
- ظهورات سيدتنا وملكتنا كلنا ام النور السيدة العذراء مريم ..ديسمبر 2009
-وكأن الكنيسة ترفع صليبها وتعلن بشارتها المفرحة بعمل النعمة
-فى تجديد النفس وقدرة الروح على تغيير الحياة
- انها دعوة الى التسامح والمحبة والرجوع الى اللة
-مهما كانت ظروفنا الروحية او الاجتماعية او الاقصادية سيئة
-فقيم الكنيسة ومبادئها واهدافها واتجاهاتها لاتتغير مهما تغيرت قيم المجتمع
-و النفس البشرية محتاجة دائما فى كل عصر الى الخلاص وهذة النعمة
- والكتاب المقدس والاسرار المقدسة كافيان لهذة النعمة
- ان الاسرة فى كل مكان تحتاج الى خدمة قوية لكى تبعد عنها عوامل الهدم والانشقاق
- والشباب يحتاج الى صوت الكنيسة ليثبت فى الجهاد والطهارة والعفة
-والمسئولين والحكومات يحتاجون ان يسمعوامن الكنيسة صوت السلام والتعايش السلمى
-على ان هذا الصوت لا يصدر عهن الكنيسة ما لم يكن رجالها قدوة حسنة
-كما قال السيد المسيح ( انتم ملح الارض فاذا فسد الملح فبماذا يملح )
-وكما قال معلمنا بولس الرسول ( تمثلوا بى كما انا بالمسيح )
-فاذا سلك الرعاة والخدام
- كذلك وقدموا المسيح من خلال حياتهم كانت الخدمة مؤثرة ورابحة
-والعكس صحيح فان العثرة تبعد الناس عن طريق الملكوت